العواطف والثقافة:. دراسات ثقافية حول العواطف
صفحة 1 من اصل 1
العواطف والثقافة:. دراسات ثقافية حول العواطف
يعود البحث في العلاقة بين الثقافة والعواطف إلى عام 1872 عندما علل داروين أن العواطف والتعبير عن العواطف هما ظواهر عالمية. ومنذ ذلك الوقت، أشعلت عالمية العواطف الأساسية الستة(وهي السعادة والحزن والغضب والخوف والاشمئزاز والدهشة) نقاشًا بين علماء النفس وعلماء الأنثروبولوجيا وعلماء الاجتماع. وبينما تعد العواطف نفسها ظواهر عالمية، إلا أنها تتأثر دائمًا بالثقافة. ويختلف كيف يتم تجربة العواطف والتعبير عنها وتصويرها وتنظيمها باعتبارها وظيفة من السلوك المعياري ثقافيًا من قبل المجتمع المحيط. وبالتالي، يمكن القول إن الثقافة هي الإطار اللازم للباحثين لفهم الاختلافات في العواطف.
مصطفى يوسف آدم- المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 30/01/2015
مواضيع مماثلة
» العواطف والثقافة :. الى................
» العواطف والثقافة:. رواد الثقافة والعواطف
» العواطف والثقافة :. المعايير الثقافية للعواطف
» العواطف والثقافة:. رواد الثقافة والعواطف
» العواطف والثقافة :. المعايير الثقافية للعواطف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى